عدد الزوار : 19272       عدد المقالات : 1655       عدد الاقسام : 0
.

ركـن المقالات

 عين الحلوة: بأي حال عدت يا عيد..

تغيب مظاهر عيد الفطر المبارك عن أسواق عين الحلوة قسرا.. تقف عند أعتاب معظم منازل ابنائه الذين يترنحون تحت وطأة الفقر والجوع والعوز منذ عقود طويلة.. يرددون بمرارة العبارة الشهيرة \"عيد بأي حال عدت يا عيد\" في وصف حزين لحالهم حيث يستقبلون العيد بجيوب فارغة وأفواه جائعة وبطون خاوية.

 الحجاب المودرن والستايل ... مرفوض في رمضان وفي غيره !!

ملابس ضيقة.. ومساحيق جذابة.. وألوان فاقعة.. وإشاربات شكلها ملفت.. هذه التشكيلة اصبحت تستخدمها كثير من النساء والفتيات اللاتي يرتدين الحجاب.. مما يخل بوقارها الأمر الذي يثير تساؤلات حول شرعية هذا الحجاب وهو ما طرحناه على المتخصصين للرد في هذا التحقيق.

 آلاف شخص يُقيمون في مساكن «زينكو» متلاصقة بحاجة إلى إعادة ترميم وصيانة

عيش الفلسطينيون في لبنان لاجئين منذ 62 عاماً، تاريخ نزوحهم القسري عن بلادهم بعد الإحتلال الإسرائيلي لها منتصف العام 1948، حيث تواصل توافدهم إلى لبنان على عدة دفعات، وبالتالي فإن طريقة تعاطي الدولة اللبنانية و\"الأونروا\" متفاوتة بين من يُعترف بهم من لاجئين نزحوا في العام 1948 وصولاً إلى العام 1958، فيما هناك من نزحوا بعد إحتلال قطاع غزة في العام 1967، وكذلك من عرف بفاقدي الأوراق الثبوتية..

 تجميد الاستيطان لشهرين فقط! د. فايز أبو شمالة

تبت هذا المقال قبل يومين من الخبر المنشور في صحيفة \"الشرق الأوسط\"، والذي يشير إلى المقترح الأمريكي الذي قبله السيد محمود عباس، وتردد في قبوله \"نتانياهو\" ويقضي المقترح بعدم البناء في المستوطنات لمدة ثلاثة أشهر، يتم خلالها الاتفاق على حدود الدولة الفلسطينية العتيدة، والدولة اليهودية الديمقراطية!. كان تقديري وما يزال أن زمن تواصل المفاوضات الهادئة الذي تحتاجه أمريكا هو شهرين اثنين فقط لا ثلاثة أشهر، وهذا الزمن المحدود سيوافق عليه \"نتانياهو\" في نهاية المطاف، لأن فيه مخرجاً للمفاوض الفلسطيني الذي ما انفك يهدد بوقف المفاوضات إذا استؤنف البناء في المستوطنات، وهو زمن ضيق نسبياً يُمَكّن \"نتانياهو\" من إقناع حلفائه في الحكومة بالصبر عليه، ولاسيما أن المقابل لهذا التجميد المؤقت هو الاعتراف بيهودية دول إسرائيل الذي بات من مسلمات السياسة الأمريكية!.

 "إن اليهودَ أحبُّ إلى اللهِ من الملائكةِ"!

د. فايز أبو شمالة هكذا يقول كتاب \"التلمود\"، مصدر التشريع عند اليهود الذين يقولون لنا صباح مساء: \"شالوم\". ولكننا نحن العرب والمسلمين لم نفهم بعد معنى اللفظة العبرية \"شالوم\" لأننا في عرف اليهود أغبياء، نلهث خلف السلام الذي لا ينسجم مع تعاليم التلمود، الذي يضيف: \"إن اليهود يعيشون في حرب مستمرة مع الشعوب الغريبة، ثم تنشب حرب طويلة تشيب لهولها الأطفال، فتزهق ثلثي العالم. هذا ما يقوله التلمود: بعد ذلك تضمحل شعوب العالم وتستعبد، ويصير اليهود أسياد مدنهم، ويضيف التلمود: وفي ذلك الوقت يصبح أبناء إسرائيل أغنياء كباراً، وعندئذ يعتنق الجميع الإيمان اليهودي.

 أين تقع فلسطين؟؟

الأستاذ حسام شاكر اختفى «الوطن العربي» من منطوق الكلمات ومكتوبها، وعمّا قريب قد لا يغدو من اللائق، سياسةً وثقافةً وإعلاماً، سماع لفظة «العالم العربيِّ» من أساسها. فالمصطلح الأجدر بالاستهلاك هو «المنطقة» بلا نسبة أو إضافات، أو هو صيغة «الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» التي هبطت علينا من مكان ما في الشمال الغربيّ، ثمّ اعتمدتها الأمم المتحدة ومنظماتها دون نقاش، واجترّتها الدول والمؤسسات بإخلاص، وتردّدت في الأسواق والأبواق.

 أين أنت منهـــما؟

لقد كنت صغيرا.. لا تدري عن نفسك.. لقد كنت لا تتكلم.. لا تدري ما يقال.. فمن علَّمك النطق والكلام.. إنهما أمك وأباك.. جعت فتعبوا لإشباعك.. مرضت فسهروا على راحتك.. نعم.. أمك وأباك.. ولقد مدح الله أنبيائه ببرهم.. فما أعظم فضلهم ؟ قال تعالى في مدح يحيى عليه السلام: ( وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا ).. ولما انطق الله سبحانه عيسى عليه السلام وهو في المهد قال: ( وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ).

 كرامةٌ... ذات ثلاث شعب

ظهر الإدارة الأمريكية في الآونة الأخيرة وكأنها تمارس ضغطا هائلا على الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي من أجل استمرار المفاوضات المباشرة التي لاتصب إلا في مصلحة الكيان الغاصب وقد اتضح شيء من هذا في خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي ألقاه قبل أيام أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة والذي حث فيه على تحقيق \" السلام\" ملوحا بخطورة البديل في حال عدم تحقق الاتفاق\" ويضيف أوباما \"إذا لم يتحقق اتفاق فإن الفلسطينيين لن يشعروا أبدا بالعزة والكرامة اللتين تأتيان مع دولة خاصة بهم\"

 في الذكرى العاشرة لانتفاضة الأقصى

تمر هذه الأيام الذكرى العاشرة لاندلاع انتفاضة الأقصى الفلسطينية التي انطلقت شراراتها من باحة المسجد الأقصى في 28 سبتمبر/أيلول 2000، وهزت العالم وأعادت القضية الفلسطينية إلى موقعها الأساسي، وعادت معها مطالب الشعب الفلسطيني في فلسطين والشتات إلى الواجهة في الحرية والاستقلال وحق اللاجئين في العودة إلى ديارهم.

 مخيم المية ومية الأكثر هدوءاً والأصغر مساحةً والأشد معاناة ومساكن آيلة للسقوط

مضى‭ ‬62‭ ‬عاماً‭ ‬على‭ ‬الإحتلال‭ ‬الإسرائيلي‭ ‬لفلسطين‭ ‬وطرد‭ ‬وتهجير‭ ‬أهلها‭ ‬الحقيقيين‭ ‬في‭ ‬منتصف‭ ‬العام‭ ‬1948،‭ ‬حيث‭ ‬لجأ‭ ‬قسم‭ ‬منهم‭ ‬قسراً‭ ‬الى‭ ‬لبنان‭ ‬وعلى‭ ‬عدة‭ ‬دفعات،‭ ‬وتفاوتت‭ ‬طريقة‭ ‬تعاطي‭ ‬الدولة‭ ‬اللبنانية‭ ‬و\"الأونروا‮\" ‬بين‭ ‬من‭ ‬يُعترف‭ ‬بهم‭ ‬من‭ ‬لاجئين‭ ‬نزحوا‭ ‬في‭ ‬العام‭ ‬1948‭ ‬وصولاً‭ ‬إلى‭ ‬العام‭ ‬1958،‭ ‬ومن‭ ‬نزح‭ ‬بعد‭ ‬إحتلال‭ ‬قطاع‭ ‬غزة‭ ‬في‭ ‬العام ‬1967،‭ ‬وكذلك‭ ‬من‭ ‬عرف‭ ‬بفاقدي‭ ‬الأوراق‭ ‬الثبوتية‭..‬

  بحارة البارد بر مغلق.. وبحر مُغرق..

يشتهر الصيادون بأهازيج ال\" هيلا يا بحارة..\", وبشباكهم وأدواتهم التي تملأ الموانىء, ومراكبهم الطوافة في البحر ليل نهار غير آبهة بما يحفها من أخطار. ويُعرف للبحارة حكايات ومغامرات وذكريات حفرتها الأيام على جباههم السمراء كرقاقات الموج الذي ركبوه دهرًا. هذا لكل بحارة في العالم .. باستثناء الصيادين من أبناء البارد .. فلا بحر لهم .. ولا مراكب ولا شباك تعمل .. ولا صيد, بل هناك من يتربص بهم ليصطادهم.

  إقرار حق العمل للاجئين الفلسطينيين في لبنان حقٌ أُريد به باطلاً!

تبادر إلى الأذهان قصة المثل الشعبي \"صام صام وفطر على بصلة!\"، وبالفعل هذا هو حال اللاجئ الفلسطيني في لبنان الذي أُرغم أن يصوم أكثر من إثنين وستين عاماً عن ممارسة حياته الطبيعية وتمتعه بحقوقه المدنية والاجتماعية أسوةً بباقي البشر، واُرغم أيضاً أن يفطر أخيراً على بصلة اسمها حق العمل المنقوص، وربما تكون البصلة مفيدة للاجئ الفلسطيني أكثر من هذا الحق الذي أفرغه النظام اللبناني من مضمونه ليصبح حقاً بلا حقوق وحقاً أُريد به باطلاً.

 رؤية الله تعالى جل جلاله...

نْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: \"يَجْمَعُ اللَّهُ النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ ثُمَّ يَطَّلِعُ عَلَيْهِمْ رَبُّ الْعَالَمِينَ فَيَقُولُ أَلَا يَتْبَعُ كُلُّ إِنْسَانٍ مَا كَانُوا يَعْبُدُونَهُ فَيُمَثَّلُ لِصَاحِبِ الصَّلِيبِ صَلِيبُهُ وَلِصَاحِبِ التَّصَاوِيرِ تَصَاوِيرُهُ

 مخيم برج الشمالي الشاهد الشهيد قدّم ضريبة الدم حتى آخر غارة في حرب 2006

مضى 62 عاماً على الإحتلال الإسرائيلي لفلسطين وطرد وتهجير أهلها الحقيقيين في منتصف العام 1948، حيث لجأ قسم منهم قسراً الى لبنان وعلى عدة دفعات، وتفاوتت طريقة تعاطي الدولة اللبنانية و«الأونروا» بين من يُعترف بهم من لاجئين نزحوا في العام 1948 وصولاً إلى العام 1958، ومن نزح بعد إحتلال قطاع غزة في العام 1967، وكذلك من عُرف بفاقدي الأوراق الثبوتية.. الفلسطينيون في لبنان يتوزعون على مخيماتٍ تسلمت «الأونروا» الإشراف عليها بعد انشائها منتصف العام 1949، فبقي منها 12 مخيماً ودمرت 3 مخيمات، ووجدت تجمعات سكانية جديدة، مع عدم وجود احصاء دقيق عن العدد الحقيقي، وإن كانت إحصاءات «الأونروا» تُشير إلى حوالى 450 ألف نسمة، بعضهم حصل على الجنسية اللبنانية أو جنسيات أجنبية وعلى عدة مراحل، والبعض الآخر لا يحمل أوراقاً ثبوتية أو هاجر إلى خارج لبنان..

 أطفال عين الحلوة يمارسون الرجولة في الواقع والتحرير في الحلم

«سِمَاهُم في وجوههم» تكاد تكون هذه العبارة الأفضل وصفاً لمحيا أطفال المخيمات الفلسطينية الذين يرسمون في طيات بسماتهم أحزانا لا يعرف حقيقتها إلا من يعيش تفاصيلها اليومية.. والتاريخية. إلا أنه بالرغم من هذا الواقع المأزوم الذي يرزح تحت «بورصة الأمن» والفقر المدقع، تبقى أحلام اليقظة تهاود أحلامهم حيث لا يكاد الأمل يفارق عيونهم البريئة والمشتعلة، والابتسامة على الرغم من مرارتها تضيء وجوههم، وقلوبهم تخفق بالحياة، ويهربون بأحلامهم إلى بؤرة اللا واقع يودون لو كانوا كغيرهم من أطفال العالم يتمتعون بذات الحقوق البسيطة وتشرق وجوههم بالابتسامة النابعة من قلوبهم الآمنة.

 المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية حقائق وأرقام.... آمال وأوهام

منذ أوائل القرن العشرين والشعب الفلسطيني يواجه منفردًا مؤامرات وحروب تخللتها مجازر لم يعرفها التاريخ يومًا لانتزاع أرضه وتبديل هويته، كيف لا وهو يواجه فئة مجرمة شرسة من اليهود القادمين من بلاد مختلفة وبعيدة منتهجةً كل أساليب الشر والخبث؛ لطرد صاحب الأرض من أرضه وتشريده إلى المجهول بغية إنشاء كيان جديد على أنقاض تاريخ مقدس وجذور عربية. كانت مقاومته الأولى تتمثل بالإضرابات والمظاهرات ثم تطوّر الأمر إلى المواجهة المسلحة البسيطة مقارنة بالقوة العسكرية الإسرائيلية المنظمة، فالشعب الفلسطيني مفتقر دومًا للتمويل المادي والعسكري، وسقط خلال هذه الآلاف من الشهداء دفاعًا عن الأرض والحرية.

 المكان .... عقد الحوار

ل نستطيع أن نصدق أن المكان أصبح هو عقدة اللقاء بين حركتي فتح وحماس، وأن الجهود التي تبذل الآن فقط هي من أجل التوصل إلى اتفاقٍ حول المكان، بعد أن وضعت السلطة الفلسطينية فيتو حول دمشق، رافضةً أن يلتئم الاجتماع فيها، بعد أن ألقت بظلالها على المجتمعين فتمكنوا من تجاوز خلافاتهم، ووضعوا حلولاً لمختلف مشاكلهم، وأعلنوا أنهم وضعوا أقدامهم على أول طريق الوحدة، لكن دمشق لم تعلق حتى اليوم على هذه العقبة المصطنعة

 من فوائــد الميراميّــة للإناث

سُمِّيت الميرميّة بهذا الإسم نسبة للسيدة مريم عليها السلام أوصت إحدى النساء بأن تغلي هذه النبتة وتسقيها لإبنتها المريضة لما فيها من فوائد عديدة: فوائد الشّاي بالمريميّة

 عائلة تقيم بغرف ضيّقة موزعة على مبانٍ متلاصقة لا تراعي الخصوصية العائلية

قبل 62 عاماً احتل العدو الإسرائيلي فلسطين، وطرد وهجر أهلها الحقيقيين في منتصف العام 1948، حيث لجأ قسم منهم قسراً الى لبنان وعلى عدة دفعات، وتفاوتت طريقة تعاطي الدولة اللبنانية و«الأونروا» بين من يُعترف بهم من لاجئين نزحوا في العام 1948 وصولاً إلى العام 1958، ومن نزح بعد إحتلال قطاع غزة في العام 1967، وكذلك من عُرف بفاقدي الأوراق الثبوتية.. الفلسطينيون في لبنان يتوزعون على مخيماتٍ تسلمت «الأونروا» الإشراف عليها بعد انشائها منتصف العام 1949

 التجمع الفلسطيني في صيدا القديمة

صيدا القديمة من أهم أحياء مدينة صيدا، فهي تعتبر من المناطق المكتظة بالسكان وصلت إليها جموع الفلسطينيين سنة 1948 بعد أن أخرجهم اليهود الغاصبون من أراضيهم وممتلكاتهم عن طريق البحر، حيث إن معظم سكان هذه المنطقة من مدينتي حيفا وعكا حيث يسكن في منطقة صيدا القديمة قرابة 7000 عائلة فلسطينية.

[ 1 ] [ 2 ] [ 3 ] [ 4 ] [ 5 ] ..... [ 81 ] [ 82 ] [ التالي ]

القائمة الرئيسية

التاريخ - الساعة

Analog flash clock widget

تسجيل الدخول

اسم المستخدم
كـــلمــة الــمــرور
تذكرني   
تسجيل
نسيت كلمة المرور ؟

القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الاشتراك

عدد الزوار

انت الزائر :296654
[يتصفح الموقع حالياً [ 97
تفاصيل المتواجدون

فلسطيننا

رام الله

حطين

مدينة القدس ... مدينة السلام

فلسطين الوطن

تصميم حسام جمعة - 70789647 | سكربت المكتبة الإسلامية 5.2

 

جميع الحقوق محفوظة لرابطة المعلمين الفلسطينيين في لبنان ©2013