شبكة العودة الإخبارية
اختيرت الشابة الفلسطينية ميساء سلامة، في تموز الماضي ضمن 100 شخصية عالمية ساهمت بنشر اللغة العربية، ضمن مسابقةٍ تقيمها سنوياً مؤسسة إي تيرن الدولية المهتمة بقضايا اللغة العربية سواء للناطقين أو غير الناطقين بها.
وتعمل ميساء منذ أكثر من ست سنوات مشرفة أنشطة ثقافية، وأشرفت على ثلاثين إصدار لفتية وفتيات أنجزوا في مجال القصة القصيرة والشعر.
ولم يقتصر اهتمام ميساء بالفتيات والمراهقين، بل أولت عناية كبيرة بذوي الإعاقة السمعية.