ذكرت حملة "الأونروا.. حقي حتى العودة"، أن مشروع دمج مدارس الأونروا في لبنان قد تأجل مبدئياً إلى أجل غير مسمى. جاء ذلك بعد مناقشات عديدة أجرتها الوكالة، خلصت إلى أن الوضع الإنساني للاجئين الفلسطينيين في لبنان لا يحتمل المجازفة بمثل هكذا قرار.
وإذ تعبّر الحملة عن تلقّيها هذا النبأ بكثير من الارتياح، تدعو إلى الاستمرار بالضغوط من أجل عدم حصول أية تقليصات، وتحذّر من اتباع سياسة القضم المنهجي، بحيث تكون هنا ثلاث خطوات إلى الأمام وخطوة إلى الخلف.