بعد أسبوع من احتفالهم بما يسمى \"رأس السنة العبرية\"، وما تبع ذلك من اعتداءات وانتهاكات بحق المقدسيين، يحتفل المستوطنون هذا الأسبوع بما يسمى \"يوم الغفران\"
هكذا وبكل بساطة، تحوّل حلم الخروج بالنسبة لعائلة خليل المغربي في مخيم البداوي في لبنان إلى أوروبا، كابوساً لم تُعرَف خواتيمه بعد. حمل ولدا العائلة ريهام (24 عاماً) ومحمد (22 عاماً)
جيل جديد من المقاومين الفلسطينيين برز في الهبّة الشعبية التي تشهدها مدن الضفة الغربية والقدس الشرقية والتي امتدت خلال الايام الاخيرة لتصل الى المدن العربية داخل الخط الأخضر مثل مدينة حيفا.
استشهد ثلاثة شبان، وأصيب العشرات أمس الثلاثاء (20-10) برصاص الاحتلال الصهيوني وفي مواجهات معه في الضفة والقدس المحتلتين، وقطاع غزة، ما يرفع حصيلة الشهداء
\"سأصنع للوطن انعكاس الماء... وأعطيه حقه من النرجسية... لعلني أموت وأنا فاتناً بجماله\"، تلك العبارة خطّها بهاء عليان، أحد منفذي الهجوم على حافلة للمستوطنين
أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات الذي يتخذ من العاصمة اللبنانية بيروت مقرا له، تقديرا استراتيجيا، للحديث عن مستقبل انتفاضة القدس، والتي انطلقت مطلع شهر أكتوبر الجاري.
نشرت مجلة \"سلايت\" الناطقة بالفرنسية تقريرا، حول الأوضاع المزرية التي يعيشها اللاجئون السوريون والفلسطينيون في مخيم عين الحلوة في لبنان، قالت فيه إن صعوبة الأوضاع
النظرة الأمنية البحتة بقيت تسيطر على العلاقة مع الوجود الفلسطيني بلبنان، حيث لا تزال غالبية المخيمات الفلسطينية ذات مدخل واحد محاطة بالأسلاك ونقاط التفتيش المقيدة للحركة
المثل الشعبي السائد يقول \"الكُحل ولا العمى\" وأيضا مثل آخر \"شي أحسن من لا شي\"، ربما تكون هذه الأمثال معبّرة عن الواقع الذي وصلت إليه الأمور بين وكالة \"الأونروا\" وبين أصحاب الشأن \"اللاجئين الفلسطينيين\"