لم تُفكّر يوماً بالتقدم لأي منحةٍ من منح التبادل الطلابي التي كانت تُشاهدها في زاوية الإعلانات لجامعة النجاح الوطنية، إلى أن رأت كلمة "فينيسيا"- المدينة الوحيدة التي تحلم بزيارتها منذ الصغر- قرأت كامل تفاصيل المنحة وقامت بالتقدم لها في الفصل الأول من عام 2016، لكنها لم تلقَ رداً سواء بالقبول أو الرفض.
|