الاخوة والاخوات،
في ظل التطورات الأخيرة فيما يتعلق بوكالة الاونروا اننا في رابطة المعلمين الفلسطينيين نؤكد على التالي:
-تمسكنا بالاونروا واستمراريتها حتى عودتنا الى فلسطين.
- رفضنا للتصريحات الامريكية والاسرائيلية التي تستهدف وجود الاونروا.
- ندعو المفوض العام للاونروا وأمين عام الامم المتحدة الى تحمل المسؤولية تجاه الضغوط الامريكية والاسرائيلية المنادية بشطب الاونروا.
- ان الازمة المالية المزعومة لن تثنينا عن المطالبة بحقوقنا كموظفين والمتمثلة في (زيادة الاجور اسوة بالبلد المضيف ، تعيين الاسماء التي تم اختيارها في وظائف إدارة المدارس والنواب والمشرفين التربويين ، ملء الشواغر في المناطق)
- نعترض على تراجع الادارة عن قرار التمديد سنتين بعد الستين.
- ان الزيادة الكبيرة على التأمين الصحي جريمة بحق الموظفين في الوقت الذي لم يحصل فيه الموظفون على الزيادة المشروعة منذ شهر آب ٢٠١٧.
- ان تأخر مجيء لجنة المسح لم يعد مبررا بعد اعتراف ادارة الاونروا ان العجز تقلص كثيرا بعد المنح المالية الاخيرة.
- ندعو اتحاد العاملين الى الاستيقاظ من سباته العميق وان يتبنى هذه القضايا التي تمس مستقبل الموظفين.
- ان قواعد الموظفين جاهزة للتحرك المشروع في حال وضع الاتحاد خطة مدروسة وبجدول زمني محدد.
حقوقنا لا تقبل التغافل والتجاهل من قبل الاونروا ولا من قبل رئاسة اتحاد العاملين
بيروت
١٠-١-٢٠١٨
|