ذات يوم، كان مخيّم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين يُخرّج ثوّاراً، يُلهبون العالم، إلى «ميونيخ» وأبعد... أمّا اليوم فبات يُخرّج «أبو شاكوش» و«الطوبزي» و«بلبل» وما شاكل: مخدّرات مخدّرات مخدّرات. ما الجديد في القول إنّ المخدّرات تفشّت في ذاك المخيّم (أو سواه مِن المخيّمات)؟ قيل هذا سابق
|