"جزر المالديف" تلك الجمهورية الصغيرة التي حكمت عليها الطبيعة الجغرافية وجعلتها في حاجةٍ ماسة إلى العمالة في العديد من التخصصات ليست السياحية فقط، كانت وجهة الشاب الفلسطيني د. حسن الكردي.
يعمل فريقٌ شبابي من قطاع غزة على تحقيق اكتفاءٍ ذاتي غير مسبوق لقطاع غزة من المضادات الحيوية الطبيعية، عبر تطوير مضادات للبكتيريا والفطريات بواسطة (تكنولوجيا النانو الخضراء).
تختلف جوازات السفر وبطاقات الهوية الشخصية التي يحملها الفلسطينيون داخل فلسطين بحسب منطقة إقامتهم والتبعية السياسية فيها. وتحدد الوثائق الرسمية التي يحملونها
تجاوز شغف الشابّة الفلسطينية رزان حَمّاد حدود حبها للألوان والفنون التشكيلية، إذ بدأت بتجربة أصناف من دهان الحوائط، وألوان زيتية، خصوصاً باللوحات والجدران، والأخشاب، على وجهها.
طالب النائب الفلسطيني في البرلمان الألماني ونائب رئيس بلدية نينبورغ الألمانية عبد الكريم عراقي، في رسالته للجالية العربية في ألمانيا والجمعيات الإسلامية الى التوحّد والتكاتف تحت إطارٍ واحد يجمعهم جميعاً.
بعد حصولها على المركز الأول في معرض العلوم والتكنولوجيا على مستوى فلسطين، تُشارك الفتاة الفلسطينية يافا جرادات (15 عاماً) في معرض إنتل الدوليّ للعلوم والهندسة والتكنولوجيا
خلال فعاليات مهرجان "قابس سينما فن"، فاز فيلم "مفك" للمخرج الفلسطيني بسام الجرباوي، في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة في المهرجان الذي انطلق في تونس.
بطريقتها الخاصة، تتحدّى الفلسطينية نادية أبو غطاس، سياسة العزل وإجراءات الاحتلال في تجريف واقتلاع أشجار الزيتون المعمرة... لتنشئ مشروعها الخاص في إنتاج المجوهرات بطريقةٍ غريبة.
منع الأمن العام اللبناني قبل أيام، الممثّل الكوميدي الأميركي من أصولٍ فلسطينية مو عامر" من دخول الأراضي اللبنانية، وذلك بسبب وجود ختم إسرائيلي على جواز سفره.
بإمكانياتٍ بسيطة، استطاع الفنان التشكيلي الفلسطيني علي الجبالي، تحويل جدران ما تبقى من المجمع الإيطالي، الذي دمّرته طائرات الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه على قطاع غزة عام 2014، إلى لوحاتٍ فنية
رغم دراستها للمحاماة والأبحاث القانونية، لم تجد الفلسطينية سمر عبده بالي، في تخصصها هذا ما يتناسب مع شخصيتها، فقررت التوجه لتخصصٍ آخر وهو "يوغا الضحك".
كشفت مصادر مطّلعة في لبنان أنّ تطوّراً استراتيجياً لافتاً قد يذهب إلى حدّ التوطين سيطرأ على الوضع الفلسطيني في لبنان بعد عقودٍ من الجمود في مقاربة الحالة الفلسطينية التي لطالما كانت مثار جدلٍ بين اللبنانيين.
بعد أن تخرج الصديقان "محمد هنية" و"انس طالب"، فكّرا كثيراً بمشروع يكون مصدر رزق لهما، فما كان لديهم خيار سوى التفكير في فكرة اقتصاديةٍ مميزة غير موجودة داخل قطاع غزة المحاصر