مشهد الطفل الحلبي "عمران" الخارج من المجزرة، والذي مسح وجهه بكفّه فعلق عليها بعض الدماء، فاحتار أين يمسحها. وببراءة الطفل الذي يحاول أن يفعل شيئاً دون أن يلفت الانتباه مسحها بالكرسي الذي أجلسوه عليه. دفع الكثيرين للتساؤل: لماذا لا يدرك عمران ما حوله؟ وما هي الأبعاد النفسية والاجتماعية لذلك؟
|