إسراء وليد العيسى، انتسبت إلى «فرقة الكوفية» وهي في الخامسة من عمرها. تقول: «ارتقيت خشبة المسرح للمرة الأولى، عندما كنت في الخامسة من عمري». أحبّت إسراء الدبكة، «لأنها تحافظ على التراث الفلسطيني، ونحن من حقنا أن ندبك ونغني، لأننا لاجئون في مخيم عين الحلوة»
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا..
ليلة سعيدة بحضور حبابنا..
بهذا الترحاب استقبل الحاج توفيق عثمان عبدالله، ابن قرية لوبية، فريق عمل \"هوية\"، الذي ذهب لزيارته للتوثيق لعائلة عبدالله وقرية لوبية
الحاجة آمنة احمد القبلاوي مواليد قرية الزيب، هجرت الى لبنان عام 1948..وتقيم حاليا في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينين.
تتصف الحجة بروح الدعابة وبكلامها الجميل وافكارها المرتبة، فتحدثك تارة عن الزيب وتارة اخرى ترسم على وجهك البسمة باسلوبها الشيق
لمنشية.. واحدة من قرى قضاء عكا، التي كانت تعتمد في عيشها على الزراعة وتربية المواشي وتسقي من مياه عيون الكابري.
\"أبو طالب\" واحدة من عائلات المنشية الكثيرة مثل عائلات كريّم، ياسين، ورد، منّاع، الزحمد، أبو ليلى، السيد، العويص، المقدح، خريبي، ودعبس.. عائلات يتجاوز عددها الخمسين
ضمن برنامج التعاون بين المشروع الوطني للحفاظ على جذور العائلة الفلسطينية \"هوية\" ومؤسسة الأمل للمسنين في مخيم عين الحلوة، قام فريق عمل \"هوية\" بالتوثيق مع عدد من كبار السن في مركز الأمل
تشرذمنا وتناحرنا وتنكرنا لحق المقاومة كارثة كبيرة ... و الصحوة العربية كمن ينتظر 30 شباط ... المقاومة هي القرار الخيار والإنتصار !
.... نحن عن أي قضية فلسطين نتحدث ونحلم اليوم ... في ظل الزلزال الكبير والتدهور الحاصل في الشأن العربي ذاته
إسماعيل شموط (1930 - 2006) فنان تشكيلي فلسطيني يعتبر أحد أبرز رواد الفن التشكيلي الفلسطيني، وأحد شخصياته الهامة يراه البعض مؤسس حركة الفن التشكيلي الفلسطيني
تعدّ المذيعة المقدسية فاطمة موسى البديري من أوائل الإعلاميات في الوطن العربي، بعد أن قبلت في إذاعة فلسطين الأولى «هنا القدس» التي اُفتتحت في شهر آذار (مارس) عام 1936م، لتكون ثاني إذاعة عربية ولتصبح قبلة لكل الفنانين العرب ومنارة لنشر الثقافة ومعملاً لصنع الكفاءات الإعلامية
يُعدُّ الأديب والمربي المقدسي خليل قسطندي السكاكيني، من رواد التربية الحديثة في الوطن العربي، اهتم باللغة والثقافة العربية والتربية، الأمر الذي كان له أثر كبير في تعليم عدة أجيال في فلسطين. وهو من طلائع رجالات التربية، الذين كان لهم إسهامات عظيمة في تعزيز روح اليقظة القومية
محمد بن الشيخ خليل بن الشيخ محمد صنع الله الخالدي، في مدينة القدس عام 1866م ودرس في مدرسة الحرم الشريف الأقصى، وأجازه الشيخ أسعد أفندي الإمام مفتي الشافعية والشيخ عبد القادر أبو السعود. وقد كانت عائلة الحاج راغب الخالدي تمتاز كونها مسؤولة عن الأماكن المقدسة
لمع نجم الدكتور بندلي صليبا الجوزي (1871-1942)\"1\" في النصف الأول من القرن العشرين كعلم من أعلام الاستشراق واللغات السامية في روسيا، واشتهر كمؤرخ عربي كبير، وباحث لغوي تولى كرسي العربية في جامعة قازان حتى نهاية الحرب العالمية الأولى
منذ نحو 66 عاماً والحاج أبو إسماعيل الخروب من مخيم الجلزون يجلس أمام المقهى. يستمع إلى المذياع. يحفظ الخطابات عن ظهر قلب. يتابع جيداً نشرات الأخبار بانتظار خبر يبشره بالعودة إلى بيت نبالا
لا تزال الحاجة الفلسطينية أم زكريا تحتفظ بـ«الطاحونة» التي يعود عمرها إلى أكثر من 70 عاماً، والتي كانت تستخدمها لطحن حبوب القهوة والقمح من أجل إعداد «خبز الطابون»
لم تكن الدنيا كلها بالنسبة للكاتب والصحفي ناصر الدين النشاشيبي تساوي ذرة من تراب القدس، التي ولد فيها وكتب لها وعنها وسرت في عروقه -كما يقول- وفارق الدنيا على ترابها اليوم في منزله بحي الشيخ جراح
أوس داوود يعقوب / خاص بمؤسسة القدس للثقافة والتراث
ينتمي المفكر والمؤرخ والسياسي المقدسي روحي ياسين الخالدي (1864 ـ 1913م)، إلى جيل المثقفين التنويريين الأوائل في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، وهو أحد أعمدة النهضة العربية في فلسطين (مثل عمّه يوسف ضياء الدين باشا) في أواخر العهد العثماني.
مهما عملوا فينا, يقتلوا ولادنا, ويهدموا منازلنا فوق رؤوسنا, مش هتنازل عن أرضنا وهنقف جوار مقاومتنا\".. بهذه الكلمات بدأت الحاجة الثمانينية عائشة رضوان حديثها لمراسل \"المركز الفلسطيني للإعلام
ضمن نشاط المشروع الوطني للحفاظ على جذور العائلة الفلسطيينة \"هوية\" للتوثيق للعائلات والبلدات الفلسطينية، واستكمالاً للدورة التدريبية التي نظمتها \"هوية\" قسم الطالبات في الرابطة الإسلامية لطلبة فلسطين في منطقة صور
على مدار أكثر من 7 ساعات بقي الفتى عبد الله جمال السيمري (17 عاماً) ينزف ويعاني من حروق بالغة حتى نال الشهادة، وهو يحاول الهرب مع أفراد أسرته الذين أصيبوا بحروق وجروح ولكنهم تمكنوا من النجاة من جحيم قصف قوات الاحتلال الذي استهدف منزلهم في بلدة القرارة شرق خان يونس